الذكري الثامنة لاغتيال أسد فلسطين
بعد اغتيال الشيخ القعيد القائد أحمد ياسين من قبل الصهاينة في 17 مارس 2004 ومجئ الدكتور عبد العزيز الرنتيسي خليفة له في الداخل، ليسير على الدرب حاملا شعل الجهاد؛ ليضيء درب السائرين نحو الأقصى، وفي مساء 17 أبريل 2004 قامت مروحية إسرائيلية تابعة للجيش الصهيونى بإطلاق صاروخ على سيارة الرنتيسي
--------------------------
الرنتيسي
هل نحن خائفون أن نموت؟ ..
إنه الموت سواء بالقتل أو السرطان.. نفس الشئ فالموت واحد!
نحن جميعا ننتظر آخر يوم في حياتنا..
لا فرق بين الموت بالأباتشي أو السكتة القلبية..
وأنا أفضل الأباتشي
بعد اغتيال الشيخ القعيد القائد أحمد ياسين من قبل الصهاينة في 17 مارس 2004 ومجئ الدكتور عبد العزيز الرنتيسي خليفة له في الداخل، ليسير على الدرب حاملا شعل الجهاد؛ ليضيء درب السائرين نحو الأقصى، وفي مساء 17 أبريل 2004 قامت مروحية إسرائيلية تابعة للجيش الصهيونى بإطلاق صاروخ على سيارة الرنتيسي
--------------------------
الرنتيسي
هل نحن خائفون أن نموت؟ ..
إنه الموت سواء بالقتل أو السرطان.. نفس الشئ فالموت واحد!
نحن جميعا ننتظر آخر يوم في حياتنا..
لا فرق بين الموت بالأباتشي أو السكتة القلبية..
وأنا أفضل الأباتشي
No comments:
Post a Comment