ابحث على الانترنت

Pina Slimmer

Saturday, February 27, 2010

الحب والغرام.... حلال ام حرام ؟؟


 










----- Forwarded Message ----
From: أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>
To: ahlialsafa <Ahlialsafa@googlegroups.com>
Sent: Sat, February 27, 2010 8:28:42 PM
Subject: Re: الحب والغرام.... حلال ام حرام ؟؟

رد الأخت الفاضلة لؤلؤة المنصوره
-------------------------------------
جزاكى الله كل خيرأختى بنت الاسلام

رد الاخت الفاضلة أيما
-------------------------   
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكيد شكر كثيرا لاهل الصفا  مجموعتنا وبيتنا الذى يجمعنا
وان كنت اعلم اكيد انكم ممن يقول
لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا
ولكن من لم يشكر للناس فلم يشكر لله
فجزاكم عنا خيرا كثيرا ورزقكم الاخلاص قولا وفعلا
ربى يسعد قلبك حبيبتى ويرزقك حياة زوجية سعيدة يارب
موضوع صدقا اكثر من رائع
فى راى المتواضع ان ديننا الحنيف وشريعتنا
لم تمنعنا من شئ الا لحمايتنا والحفاظ علينا
وارى دوما ان الحب دوما من الرحمن فان انجذبت لشخص مثلا يعنى
ورايت الطريق الحلال مغلق فممكن الشيطان يقل ليس امامك الا التواصل وخلافة لتدوم العلاقة
ولكن لنتذكر وما تشاؤن الا ان يشاء الله وهذا ان لم يكن رزقى فلن اناله مهما فعلت
ولكن لنتذكر دوما من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ومن ارضى الله سيرضى الله عنه خلقه
وان اسخطه وفعل ما لا يريده الرحمن اسخط عليه عباده حتى هذا الذى تنازلنا من اجله
وتذكرى حبيبتى دوما انكى تودين بزواجك تكوين بيت اسلامى وجيل تمكين لامتك
فلا تطلبى حلال بحرام
وضعى دوما نصب عينيكى هذه الكلمات
بسم الله الرحمن الرحيم
 
{وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ} اية 20 سورة الاحقاف

عذرا لم اقصد تفسير للاية ولكن دوما تاتينى
عندما اود شئ ليس من حقى فاقل هذه الايه لنفسى
فلا ناخذ ما ليس لنا من كلام او نظرات او خلافة قبل الزواج فنحرم منه بعد ذلك فالحرام لذته قليلة
وتعبه كثير جدا
وربى يرزق جميع ابناء امتى حب طاهر حلال يرضى عنا الرحمن
واسر اسلامية سعيدة وجيل تمكين لامتنا
واعتذر للاطالة وربى يسامحنى ويغفرلى

********************************


أختي الفاضلة أيما بارك الله فيك وجزاك كل خير لكلامك الطيب وإحساسك النبيل بحق مجموعتك ومجموعة كل عضو في أهل الصفا...
فبحمد الله تعالى وفضله ومنته أن هيأ لنا أعضاء ذو فكر ووعي لتقوم المجموعة بجهودهم وفكرهم وطرحهم بارك الله فيكم جميعا...

الله يرزقنا أن نكون جميعا من أهل خاصته وصفوته، وينجينا من فتن عصرنا بخير وسلامة ويجمعنا يوم القيامة على حوض نبينا عليه افضل الصلاة والسلام وفي الفردوس الأعلى كما جمعنا هنا في الدنيا على طاعته ورضاه

بتاريخ 24 فبراير, 2010 07:08 م، جاء من أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>:

من الأخت الفاضلة ((بنت الاسلام))




 

الحب والغرام.... حلال ام حرام ؟؟

فعلينا أن نعي وندرك في تعاملنا مع الشباب ولدى توجيههم النقاط التالية:

1-
أن كل شاب وشابة يبحثون ويتطلعون للعيش في قصة حب رومانسية تماثل ما يبشر به الإعلام والفن والأدب.

2-
أن المجتمعات المختلطة –خاصة في الجامعة- وأسلوب التعامل المنفتح غير المضبوط بين الجنسين يجعل الأمر سهلا وملحا جدا ومقاومته في غاية الصعوبة، لذا علينا ألا نشجع أبدا أبدا على الانخراط في المجتمعات المختلطة .


3-
أن أبواب الفتن المفتوحة من لباس فاتن وأغان داعرة وسلوكيات مغرية تجعل مقاومة هذا أمرا عسيرا جدا..

4-
أن انتشار هذا الامر يجعله يبدو هو الوضع الطبيعي، ويجعل من لا يمارسه يبدو شاذا أو معقدا، أو يُعير بأنه لا تجارب له ولا خبرة..

5-
أن انتشاره حتى بين فئة –من يسمون بـ- الملتزمين يجعل القدوة الحسنة غائبة تماما، ويجعل الخطاب الشرعي مع الشباب عسيرا جدا...

 

والرسائل التي نريد إيصالها للشباب من خلال موقعنا، تتلخص في النقاط التالية:

1-
الإلحاح على فكرة أن الحب الحقيقي والدائم والمستمر هو الحب الذي ينشأ بعد الزواج.. وبيان ذلك من خلال القصص الواقعية والمقالات الادبية والشعرية، لمقاومة الإعلام الفاسد الذي يزين الرذيلة ويشوه الفضيلة، ويحبب الحرام ويبغض الحلال...

2-
الحب دون زواج، وبنية التسلية وزيادة الخبرات أو تمضية الوقت، أو الحب من أجل الحب.... حرام.


3-
أن الحب لا يتولد فجأة هكذا، بل يبدأ بإعجاب، يتحول إلى انجذاب، ثم يتحول إلى حب، وتحوله من مرحلة الانجذاب إلى الحب يكون بفعل الإنسان، بتفكره بالشخص الآخر، وتتبعه لأخباره، ومراقبته، والاتصال به، ولقائه، والخلوة به، ودوام التفكير به، وتسهم الموسيقى والغناء والشعر وغيرها في تنمية هذا الشعور وإذكائه، لذا فمن كان يعلم من نفسه عدم القدرة على الزواج، أو استحالة اقترانه بمن انجذب إليه/ها، فعليه أن يبتعد عن كل هذه الأفعال حتى لا يتحول انجذابه إلى حب، وينتهي بقلب محطم.. وليعلم أن الانجذاب الخارج عن إرادته لا يحاسب عليه، ولكن أفعاله الأخرى التي تنمي هذا الانجذاب هي التي يحاسب عليها "اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك"

4-
أما إن شعر الشاب بانجذاب نحو فتاة معينة، وكان مستعدا للزواج، فليدخل البيوت من أبوابها، وليتقدم لأهلها، ليتمتع بحبه في الحلال وفي النور.


5-
إن شعرت الفتاة بانجذاب نحو شاب معين، وعلمت أنهما متناسبان، فالصواب أن تبادر بمصارحة أهلها، علهم يوسطون من يلمح للشاب ويحثه على التقدم لها، ولها في قصة سيدنا موسى عليه السلام مع ابنة شعيب أسوة حسنة، فإن تم المراد فبها ونعمت، وإلا علمت ألا أمل فحمت نفسها وقلبها من التحول من مجرد انجذاب إلى قصة حب أليمة من طرف واحد.... وحافظت على قلبها طاهرا نقيا خاليا لابن الحلال الذي قسمه الله تعالى لها... "وفي السماء رزقكم وما توعدون"..

6-
إن كان الشاب قد بلغ مرحلة الحب فعلا، ولا يستطيع الزواج، فعليه أن يعف نفسه، ويصبر ويحتسب وعليه بالصوم، ويستعين بالله، ولا ينجرف مع هواه فيما يغضب الله عز وجل..

7-
إن عانى الشاب من تجربة حب فاشل، أو رفضته المحبوبة أو أهلها، فليعلم أن الزمان كفيل بمسح الجراح، وأن الإنسان قد رزق نعمة النسيان، فلا يحاول سجن نفسه في ذكرياته المؤلمة، بل يبحث عن زوجة صالحة يتمتع معها بالحب الحلال. ولا يلح على هذه العلاقة التي علم أنها لن تنتهي بالزواج، لأن هذا سيقوده للوقوع في المعصية.

8-
أن تجارب الحب الفاشلة لا تترك ذكريات جميلة، بل بالعكس، إنها تترك جراحا غائرة ومؤلمة، فليس أشد ألما على النفس من شعورها بالرفض ممن تحب، أو بالحرمان منه، لذا فليحصن الإنسان قلبه ولا يتركه مفتوحا لكل فرصة سانحة، بل يحاول حراسته والسهر عليه لحمايته، حتى يحين وقت شغله بالحلال، حين يكون مستعدا للزواج.

9-
الرغبة في الوقوع في قصة حب رومانسية، مع عدم الاستعداد للزواج، لأن الحب نفسه سعادة وشعور لذيذ، خطأ كبير ووهم، لأن الحب عاطفة متأججة لا تهدأ ولا ينطفي أوارها، وتحرم صاحبها الهدوء وراحة البال حتى يجد لها تفريغا، فإن كان التفريغ الحلال غير ممكن، قادته وألحت عليه للتفريغ الحرام، فيقع في الزنا والزواج العرفي وغيرها من مصائب، فإن كان تقيا وتجنب هذا، حولت حياته لجحيم من الحرمان والعذاب والشقاء.

10-
تعتقد الفتاة أنها يمكن أن تعيش قصة حب عذري مع الفتى، والواقع أن طبيعة تعبير الرجل عن حبه لا يمكن إلا ان تكون بصورة حسية، لذا لا يمكن أن يصدق انها تحبه، ولا يمكن أن يكتفي منها أو يقنع إلا باللقاء الحسي، لذا عليها ألا تخدع نفسها، ولتعلم أنه إن لم يكن زواجه منها ممكنا، واستمرت مع ذلك في علاقتها معه، فإنها تسير نحو الفاحشة بخطا واسعة.

11-
الحب الذي لا ينتهي بالزواج إما أن ينتهي لعلاقة غير شرعية تدمر الطرفين، أو ينتهي بفراق وآلام وعذاب يحطم القلب وتبقى آثاره السلبية مؤثرة على الانسان حتى بعد زواجه في المستقبل.

12-
ليس شرطا للزواج الناجح مطلقا أن يبنى على قصة حب، ودراسة ميدانية لأحوال المتزوجين، تكشف أنه لا فرق أبدا في السعادة الزوجية بين من يتزوج عن حب وبين من يتزوج عن طريق تقليدي، فالشرط الهام للسعادة الزوجية هو حسن الاختيار، فحيثما توفر توفرت

الرجاء من الاعضاء الكرام المشتركين عن طريق بريد الهوتميل ارسال رسائلهم إلى البريد التالي ((ahlialsafa@gmail.com)) بدل بريد المجموعة الرسمي

تفضلو بزيارة موقع المجموعة: http://groups.google.com/group/Ahlialsafa?hl=ar
--------------------------------------------------------------
جميع الرسائل تمثل أراء مرسليها و اى نقد يكون للموضوع و ليس للمرسل




--
الرجاء من الاعضاء الكرام المشتركين عن طريق بريد الهوتميل ارسال رسائلهم إلى البريد التالي بدل بريد المجموعة
ahlialsafa@gmail.com

جميع الرسائل تمثل أراء مرسليها و اى نقد يكون للموضوع و ليس للمرسل

--
لقد تلقيت هذه الرسالة من مجموعة أهل الصفا البريدية.
 
للتواصل وإرسال الرسائل للمجموعة استخدم البريد...
Ahlialsafa@googlegroups.com
 
ولأصحاب بريد الهوتميل الرجاء استخدام البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
 
احتراما لخصوصيتك يمكن إلغاء اشتراكك بإرسال رسالة إلكترونية إلى
Ahlialsafa+unsubscribe@googlegroups.com
أو بالتواصل مع ادارة المجموعة بشكل مباشر عن طريق البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
 
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/Ahlialsafa?hl=ar?hl=ar

No comments:

Post a Comment

Linkwithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...