----- Forwarded Message ----
From: أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>
To: ahlialsafa <Ahlialsafa@googlegroups.com>
Sent: Sat, February 27, 2010 8:09:12 PM
Subject: Re: موضوع هام للنقاش
بارك الله فيكم أهلي الكرام في أهل الصفا
انقل لكم ردود اخوتكم حول الموضوع الذي طرحه أخونا أبو سلطان للنقاش، بارك الله فيكم جميعا
رد من الاخ الفاضل أحمد الجزار
-------------------------------
-------------------------------------
-------------------------------
------------------------------------
--
الرجاء من الاعضاء الكرام المشتركين عن طريق بريد الهوتميل ارسال رسائلهم إلى البريد التالي بدل بريد المجموعة
ahlialsafa@gmail.com
جميع الرسائل تمثل أراء مرسليها و اى نقد يكون للموضوع و ليس للمرسل
--
لقد تلقيت هذه الرسالة من مجموعة أهل الصفا البريدية.
للتواصل وإرسال الرسائل للمجموعة استخدم البريد...
Ahlialsafa@googlegroups.com
ولأصحاب بريد الهوتميل الرجاء استخدام البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
احتراما لخصوصيتك يمكن إلغاء اشتراكك بإرسال رسالة إلكترونية إلى
Ahlialsafa+unsubscribe@googlegroups.com
أو بالتواصل مع ادارة المجموعة بشكل مباشر عن طريق البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/Ahlialsafa?hl=ar?hl=ar
From: أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>
To: ahlialsafa <Ahlialsafa@googlegroups.com>
Sent: Sat, February 27, 2010 8:09:12 PM
Subject: Re: موضوع هام للنقاش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أهلي الكرام في أهل الصفا
انقل لكم ردود اخوتكم حول الموضوع الذي طرحه أخونا أبو سلطان للنقاش، بارك الله فيكم جميعا
رد من الاخ الفاضل أحمد الجزار
-------------------------------
ان هذا الموقف يا أخي يفسر الكثير من المذلة و المهانة التي نحن فيها
و الموضوع أكبر من مجرد ماتش كورة
و لله در القائل
من خان حي علي الصلاة خان حي علي الكفاح
رد من الأخ الفاضل سليمان الحوتو الموضوع أكبر من مجرد ماتش كورة
و لله در القائل
من خان حي علي الصلاة خان حي علي الكفاح
-------------------------------------
جزاكم الله خيرا على موضوعك اخى الذى هو بالامر الجلل والخطير الذى يواجه شريحة كثيرة من الشباب
ولكن يا اخى فليس هناك عذر لهؤلاء فهم فى غفلة...فاللاعبين انفسهم يقومون بأداء الصلاة فى وقتها فى جماعة الا ان الجمهور كل همه هو كيف يسب هذا او يشتم هذا او يسخر من هذا او يشجع هذا
انما لو هناك من يوجه هذا الجمهور فى الاستاد بأن يؤذن الاذان داخل الاستاد ويحث الجمهور على اقامة الصلاة
فلا شىء يمنعهم من تأدية الصلاة سواء داخل الملعب او فى المدرجات.....
او ان تقف الصلاة عند الاذان او حتى يتم اقامة المباريات فى اوقات بعيدة عن مواقيت الصلاة
ومن الممكن ان تقوم اللاعبين باداء الصلاة جماعة فى ارضية الملعب حتى يكونوا قدوة وحث للمشجعين
رد من الأخ الفاضل محمد الفاتحولكن يا اخى فليس هناك عذر لهؤلاء فهم فى غفلة...فاللاعبين انفسهم يقومون بأداء الصلاة فى وقتها فى جماعة الا ان الجمهور كل همه هو كيف يسب هذا او يشتم هذا او يسخر من هذا او يشجع هذا
انما لو هناك من يوجه هذا الجمهور فى الاستاد بأن يؤذن الاذان داخل الاستاد ويحث الجمهور على اقامة الصلاة
فلا شىء يمنعهم من تأدية الصلاة سواء داخل الملعب او فى المدرجات.....
او ان تقف الصلاة عند الاذان او حتى يتم اقامة المباريات فى اوقات بعيدة عن مواقيت الصلاة
ومن الممكن ان تقوم اللاعبين باداء الصلاة جماعة فى ارضية الملعب حتى يكونوا قدوة وحث للمشجعين
-------------------------------
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، ففي الوقت الذي تتَّجه قلوب المؤمنين المخلصين وتتعلَّق أفئدة المتَّقين الموحِّدين بأن يظفروا بالسفر إلى المسجد الحرام، ويكونوا من حجاج البيت العتيق؛ تتعلَّق قلوب كثير من المفتونين من العوام والمتديِّنين – وللأسف- بأن يكونوا من حجاج الكرة والفريق!
تسابقٌ محموم واهتمام مذمومٌ بلهوٍ باطل ونصرٍ موهوم، أصاب أقواما من المسلمين فَصَرَفَهم عن معالي الأمور وأشغلهم بالسفاسف والقشور، حتى أضحتْ هذه اللعبة نوعا من العبادة أو قاربت، وأصبحتَ لا تقرأ ولا تسمع ولا ترى إلا حديثا عنها وتذكيرا بها ودعوةً إليها ودعاءً وخوفا ورجاء وبكاء من أجلها.
وقد سمى الله عزوجل الهوى المتَّبع إلها، فقال: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ } الجاثية: 23
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تعِس عبدُ الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة.." (البخاري:2886)، فإذا كان طلب الرزق والاستكثار من المال للاستغناء عن الناس مباحا في الأصل وقد يكون مستحبا أو واجبا؛ فإنَّ الاشتغالَ به على وجهٍ يكون هو أكبرَ همِّ الإنسان، وغايةَ مطلبِه ومبلغَ علمِه- مذمومٌ، وصاحبُه مدعوٌّ عليه بالتعاسة وموصوفٌ بالعبودية له، فكيف بلهوٍ مُشغل، أقلُّ ما يقال فيه –تنزُّلا- أنه مكروه! فكيف إذا انضمَّ إلى ذلك كشفٌ للعورات وتضييعٌ للصلوات وإهدارٌ للأموال والأوقات، وإثارةٌ للنعرات والعصبيَّات، وسبابٌ وشتائم، وتخريب وتكسير، وأذيَّةٌ للمسلمين.
كيف لعاقلٍ فضلا عن مسلمٍ فضلا عن مستقيم؛ أن يجعل ذلك همَّه وشُغله، يُصبح عليه ويُمسي، ويسبِّح به أدبار الصلوات، ويدعو به في السجدات والخلوات.
إنَّ الناظر في أحوال المسلمين والمتصفِّح لما يُكتب في الصحف والمواقع الإلكترونية، ليرى كيف أصبحت هذه اللُّعبة تضاهي العبادة، بل كثيرٌ من أصحابها صار اهتمامهم بها أبلغَ من اهتمامهم بالعبادة.
فمنهم من يشبِّه السفر إليها (بالحج)، ومنهم من يسمي اللاعبين (بالمحاربين)، والمقابلةَ (بالغزوة) أو (الموقعة)، ومكانَ التدريب (بالمُعسكر)، والمشجِّعين (بالأنصار)، ومنهم من باع هاتفه وحُلِيَّ أمِّه ليلتحق (بالمرابطين)، ومنهم من يُنفق ماله في سبيلها بسخاء، وإذا جاءه المحتاج المكروب رد عليه بـ: "الله ينوب"، ومنهم من ذرف الدمع من أجلها ولم تدمع عينُه يوما من خشية الله، ومنهم من يدعو الله بأسمائه الحسنى وبكلِّ اسم سمَّى به نفسه أو أنزله في كتابه بل باسمه الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب أن ينصرَ فريقه، ولعلَّه لم يعرف هذا الدعاء من قبل، ولم يستعمله في طلبِ الجنة والنجاة من النار، ومنهم – ويا للمصيبة!- من خرج يهتف فرحا بالفوز، على بُعد أمتارٍ من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم عقِب صلاة التراويح في رمضان، في ليلة ارتجَّ فيها المسجدُ بالبكاء تأثُّرا بدعاء بليغ من إمام المسجد النبوي، ذكَّر فيه المصلِّين بالآخرة، ومنهم من جاء للحج وبالُه مشغولٌ بالمقابلة، وهمُّه معقودٌ بالدعاء لفريقه، بل لقد قرأنا أنه قد جيء بخطيب للجمعة يخطب في اللاعبين في مقرهم - لأنهم مشغولون بإعداد العُدة- ليحثهم ويذكِّرهم، وقرأنا أنهم سيدخلون الملعب بسماعات تتلو عليهم القرآن حتى لا يسمعوا صخب المشجعين المشاغبين!
ومن منَّا يجهل تاريخ 14 نوفمبر، تاريخ المعركة الحاسمة التي سيكون فيها النصر المؤزر للإسلام والمسلمين، فإنْ تعادلَ الجيشان فمقابلةٌ أخرى فاصلة يهلِك فيها من هلك عن بيِّنة ويحيى من حيَّ عن بيِّنة!
وسيكون هذا التاريخ عيدا ثالثا للمسلمين يشكرون الله فيه على نعمة النصر، ويكون كالمقدِّمة لانتصارات أخرى، أهمُّها النصر على اليهود وتحرير فلسطين!
ومن العجائب والعجائب جمَّة؛ أنَّ السواد الأعظم من هؤلاء هم الذين خرجوا بالأمس يتظاهرون لنُصرة (غزَّة) – زعموا – يريدون أن تُفتح الحدود لتحرير المسجد الأقصى، وهم لم يحرِّروا أنفسهم من هذا الذي استولى على قلوبهم.
وهذا يدلُّك على صدق الدعاة الناصحين – وإن وَسَمَهم البعض بالمخذِّلين- الذين بيَّنوا أنَّ النصر لا يتحقَّق إلا بعودة الأمَّة إلى دينها، والأخذ بالأسباب الشرعية التي أهمُّها الاعتصام بكتاب ربِّها وسنَّة نبِّيها.
فهل بمثل هؤلاء تُنصر غزَّة وتُفتح القدس؟! كلَّا، وربِّ الكعبة.
ويزداد الخطبُ سوءا وتتفطَّر الأكباد كمدا حين تتسرَّب بعض هذه الأفعال والأحوال المذكورة وغيرها إلى من يُنسب إلى الاستقامة، بل إلى طلب علوم الشرع والشعائر ومن يدخل المحاريب ويعتلي المنائر والمنابر!
فيا أيها الناس! ألا وقفةُ تأمُّل وتفكُّر فيما نحن فيه وما آلت أحوالنا إليه ؟
ألا عقلٌ راجح يحجزنا عن السفاسف والقبائح؟ ألا تفكيرٌ صحيح ورأيٌ رجيح يبصِّرنا بما يكيده لنا اليهود وعُبَّاد المسيح؟ ألا وازعٌ من دين ينهانا عن منكرات الأمور ويذكِّرنا بيوم البعث والنشور؟.
اللهم أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتِّباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، وثبِّت على المحجة البيضاء منَّا الأقدام، واجنُبنا وبَنِينا أن نعبد الأصنام.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
رد من الأخ الفاضل Al Hedareeتسابقٌ محموم واهتمام مذمومٌ بلهوٍ باطل ونصرٍ موهوم، أصاب أقواما من المسلمين فَصَرَفَهم عن معالي الأمور وأشغلهم بالسفاسف والقشور، حتى أضحتْ هذه اللعبة نوعا من العبادة أو قاربت، وأصبحتَ لا تقرأ ولا تسمع ولا ترى إلا حديثا عنها وتذكيرا بها ودعوةً إليها ودعاءً وخوفا ورجاء وبكاء من أجلها.
وقد سمى الله عزوجل الهوى المتَّبع إلها، فقال: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ } الجاثية: 23
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تعِس عبدُ الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة.." (البخاري:2886)، فإذا كان طلب الرزق والاستكثار من المال للاستغناء عن الناس مباحا في الأصل وقد يكون مستحبا أو واجبا؛ فإنَّ الاشتغالَ به على وجهٍ يكون هو أكبرَ همِّ الإنسان، وغايةَ مطلبِه ومبلغَ علمِه- مذمومٌ، وصاحبُه مدعوٌّ عليه بالتعاسة وموصوفٌ بالعبودية له، فكيف بلهوٍ مُشغل، أقلُّ ما يقال فيه –تنزُّلا- أنه مكروه! فكيف إذا انضمَّ إلى ذلك كشفٌ للعورات وتضييعٌ للصلوات وإهدارٌ للأموال والأوقات، وإثارةٌ للنعرات والعصبيَّات، وسبابٌ وشتائم، وتخريب وتكسير، وأذيَّةٌ للمسلمين.
كيف لعاقلٍ فضلا عن مسلمٍ فضلا عن مستقيم؛ أن يجعل ذلك همَّه وشُغله، يُصبح عليه ويُمسي، ويسبِّح به أدبار الصلوات، ويدعو به في السجدات والخلوات.
إنَّ الناظر في أحوال المسلمين والمتصفِّح لما يُكتب في الصحف والمواقع الإلكترونية، ليرى كيف أصبحت هذه اللُّعبة تضاهي العبادة، بل كثيرٌ من أصحابها صار اهتمامهم بها أبلغَ من اهتمامهم بالعبادة.
فمنهم من يشبِّه السفر إليها (بالحج)، ومنهم من يسمي اللاعبين (بالمحاربين)، والمقابلةَ (بالغزوة) أو (الموقعة)، ومكانَ التدريب (بالمُعسكر)، والمشجِّعين (بالأنصار)، ومنهم من باع هاتفه وحُلِيَّ أمِّه ليلتحق (بالمرابطين)، ومنهم من يُنفق ماله في سبيلها بسخاء، وإذا جاءه المحتاج المكروب رد عليه بـ: "الله ينوب"، ومنهم من ذرف الدمع من أجلها ولم تدمع عينُه يوما من خشية الله، ومنهم من يدعو الله بأسمائه الحسنى وبكلِّ اسم سمَّى به نفسه أو أنزله في كتابه بل باسمه الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب أن ينصرَ فريقه، ولعلَّه لم يعرف هذا الدعاء من قبل، ولم يستعمله في طلبِ الجنة والنجاة من النار، ومنهم – ويا للمصيبة!- من خرج يهتف فرحا بالفوز، على بُعد أمتارٍ من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم عقِب صلاة التراويح في رمضان، في ليلة ارتجَّ فيها المسجدُ بالبكاء تأثُّرا بدعاء بليغ من إمام المسجد النبوي، ذكَّر فيه المصلِّين بالآخرة، ومنهم من جاء للحج وبالُه مشغولٌ بالمقابلة، وهمُّه معقودٌ بالدعاء لفريقه، بل لقد قرأنا أنه قد جيء بخطيب للجمعة يخطب في اللاعبين في مقرهم - لأنهم مشغولون بإعداد العُدة- ليحثهم ويذكِّرهم، وقرأنا أنهم سيدخلون الملعب بسماعات تتلو عليهم القرآن حتى لا يسمعوا صخب المشجعين المشاغبين!
ومن منَّا يجهل تاريخ 14 نوفمبر، تاريخ المعركة الحاسمة التي سيكون فيها النصر المؤزر للإسلام والمسلمين، فإنْ تعادلَ الجيشان فمقابلةٌ أخرى فاصلة يهلِك فيها من هلك عن بيِّنة ويحيى من حيَّ عن بيِّنة!
وسيكون هذا التاريخ عيدا ثالثا للمسلمين يشكرون الله فيه على نعمة النصر، ويكون كالمقدِّمة لانتصارات أخرى، أهمُّها النصر على اليهود وتحرير فلسطين!
ومن العجائب والعجائب جمَّة؛ أنَّ السواد الأعظم من هؤلاء هم الذين خرجوا بالأمس يتظاهرون لنُصرة (غزَّة) – زعموا – يريدون أن تُفتح الحدود لتحرير المسجد الأقصى، وهم لم يحرِّروا أنفسهم من هذا الذي استولى على قلوبهم.
وهذا يدلُّك على صدق الدعاة الناصحين – وإن وَسَمَهم البعض بالمخذِّلين- الذين بيَّنوا أنَّ النصر لا يتحقَّق إلا بعودة الأمَّة إلى دينها، والأخذ بالأسباب الشرعية التي أهمُّها الاعتصام بكتاب ربِّها وسنَّة نبِّيها.
فهل بمثل هؤلاء تُنصر غزَّة وتُفتح القدس؟! كلَّا، وربِّ الكعبة.
ويزداد الخطبُ سوءا وتتفطَّر الأكباد كمدا حين تتسرَّب بعض هذه الأفعال والأحوال المذكورة وغيرها إلى من يُنسب إلى الاستقامة، بل إلى طلب علوم الشرع والشعائر ومن يدخل المحاريب ويعتلي المنائر والمنابر!
فيا أيها الناس! ألا وقفةُ تأمُّل وتفكُّر فيما نحن فيه وما آلت أحوالنا إليه ؟
ألا عقلٌ راجح يحجزنا عن السفاسف والقبائح؟ ألا تفكيرٌ صحيح ورأيٌ رجيح يبصِّرنا بما يكيده لنا اليهود وعُبَّاد المسيح؟ ألا وازعٌ من دين ينهانا عن منكرات الأمور ويذكِّرنا بيوم البعث والنشور؟.
اللهم أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتِّباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، وثبِّت على المحجة البيضاء منَّا الأقدام، واجنُبنا وبَنِينا أن نعبد الأصنام.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
------------------------------------
نعم ياخي الغالي ابو سلطان
لقد صدقت في ملاحظتك لان الامة التي تسمى بالامة العربية الصلاة عندهم عادة وليس عبادة وملاحظتك دليل على فراغ اسلامه من قيم الاسلام ولكن الدليل الثاني على ذلك بيع الشعب الفلسطيني واستخدام قضيته كعملة سياسية في الدكاكين السياسية كما فعل بطل الحفرة وايضا قتل الشعب الكردي منذ اكثر من ستين عاما بابشع الاسلحة ولم تقال كلمة واحدة في المساجد في خطب الجمعة لماذا يقتل النساء والاطفال والشيوخ دون سبب سوى انهم يريدون ان لا يهجرون قسرا من قبل الحاكم الظالم بطل الحفرة وان لاتموت نسائهم في الولادة لانهم لايملكون المستشفيات
لقد صدقت في ملاحظتك لان الامة التي تسمى بالامة العربية الصلاة عندهم عادة وليس عبادة وملاحظتك دليل على فراغ اسلامه من قيم الاسلام ولكن الدليل الثاني على ذلك بيع الشعب الفلسطيني واستخدام قضيته كعملة سياسية في الدكاكين السياسية كما فعل بطل الحفرة وايضا قتل الشعب الكردي منذ اكثر من ستين عاما بابشع الاسلحة ولم تقال كلمة واحدة في المساجد في خطب الجمعة لماذا يقتل النساء والاطفال والشيوخ دون سبب سوى انهم يريدون ان لا يهجرون قسرا من قبل الحاكم الظالم بطل الحفرة وان لاتموت نسائهم في الولادة لانهم لايملكون المستشفيات
بتاريخ 23 فبراير, 2010 11:45 ص، جاء من أهل الصفا <ahlialsafa@gmail.com>:
الرجاء من الاعضاء الكرام المشتركين عن طريق بريد الهوتميل ارسال رسائلهم إلى البريد التالي ((ahlialsafa@gmail.com)) بدل بريد المجموعة الرسمي
تفضلو بزيارة موقع المجموعة: http://groups.google.com/group/Ahlialsafa?hl=ar
--------------------------------------------------------------
جميع الرسائل تمثل أراء مرسليها و اى نقد يكون للموضوع و ليس للمرسل
--
الرجاء من الاعضاء الكرام المشتركين عن طريق بريد الهوتميل ارسال رسائلهم إلى البريد التالي بدل بريد المجموعة
ahlialsafa@gmail.com
جميع الرسائل تمثل أراء مرسليها و اى نقد يكون للموضوع و ليس للمرسل
لقد تلقيت هذه الرسالة من مجموعة أهل الصفا البريدية.
للتواصل وإرسال الرسائل للمجموعة استخدم البريد...
Ahlialsafa@googlegroups.com
ولأصحاب بريد الهوتميل الرجاء استخدام البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
احتراما لخصوصيتك يمكن إلغاء اشتراكك بإرسال رسالة إلكترونية إلى
Ahlialsafa+unsubscribe@googlegroups.com
أو بالتواصل مع ادارة المجموعة بشكل مباشر عن طريق البريد
Ahlialsafa@Gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/Ahlialsafa?hl=ar?hl=ar
No comments:
Post a Comment